LITTLE KNOWN FACTS ABOUT الصدمة الثقافية.

Little Known Facts About الصدمة الثقافية.

Little Known Facts About الصدمة الثقافية.

Blog Article



هكذا يتبين أنَّ التفاعل مع الصدمة الثقافية يعد جزءاً حيوياً من رحلة العيش في بيئة جديدة، فمن خلال وسائل متنوعة كتعلم اللغة وفهم الثقافة المحلية واكتساب المعلومات المسبقة، يمكن للفرد تجاوز التحديات بثقة وسهولة أكبر، بالاعتماد على الفهم العميق للعادات والتقاليد.

المرحلة الأخيرة يمكن اعتبارها مرحلة التعافي، حيث في هذه المرحلة يتقبل الشخص أن هذه حياته الجديدة، ويشعر بالراحة في بلده الجديد ويتقبل وجوده فيه بكل سرور. ليست بنفس السعادة التي يشعر بها الفرد في مرحلة شهر العسل، لكنها مرحلة أكثر استقرارًا ومستمرة لفترات أطول.

قد يواجه الطلبة تحدياتٍ تتعلق بنمط الحياة السائد في البلد المضيف؛ مثل عادات الطعام والعلاقات الاجتماعيَّة والتعاملات المصرفية وما شابه ذلك.

لا تنتظر أن تزولَ هذه المشاعر من تلقاء نفسها؛ وإنَّما تصدى لها عن طريق الحديث مع أحدِ الأشخاص -مثل أحد أفراد أسرتك أو زميلك في الغرفة أو طالبٍ آخر- عن مشاعر الحنين إلى الوطن.

المرحلة الأولية: التعرف على ثقافة البلد المضيف والإعداد للرحلة وتوديع الأهل والأصدقاء.

أفضل وسيلة للتغلب على الصدمة الثقافية في أثناء السفر هي التواصل مع أفراد آخرين يشاركونك نفس التجربة، وعندما تتحدث معهم عن مشكلاتهم ومناقشة طرائق حلها، ومن خلال تقديم الدعم لبعضكم، فيتيح هذا التواصل فرصة الحصول على التعاطف والفهم الحقيقي لما يدور من حولك.

لهذا برأيي على الفرد أن يُبقي عقله منفتحًا وقادرًا على تقبل الاختلافات وتعلم المزيد، كما أن أغلب الأعمال اليوم في الخارج تحتاج إلى لغة إنجليزية أو لغة ثالثة جتى بالدول العربية، لهذابرأيي قبل السفر تأكد من أنك تمتلك أو قادر على التحدث باللغة الانجليزية على الأقل.

اصطحب معك بعضاً من الأغراض التي تُذَكِّرُك بالمنزل والوطن: احرص على حزم صور العائلة والأصدقاء، واجلب معك الأقراص المضغوطة المفضلة لديك، واطهي وصفات الطعام العائلية أثناء تواجدك في البلد المضيف.

كل مكان يملك قوانينه الخاصة، وعاداته، ولغته التي قد تكون غامضة على معظم الأشخاص من خارج هذا المكان، وسنتحدَّث في هذا المقال عن كيفية التعامل مع الصدمات الثقافية في أثناء السفر.

نصيحة ليديا: تعلم قراءة لغة جسد الناس. بدأت بإعطاء اهتمام بالغ لما سيفعله أصدقائي المحليون.

تُعرَّف "الصدمة الثقافية" بأنَّها تأثير الانتقال من ثقافة مألوفة إلى ثقافة أخرى غير مألوفة. والذي يمرُّ به المسافرون والمغتربون والطلاب المُبتَعَثين.

قد يكون سقف توقعات الطالب مرتفع للغاية في بداية الأمر؛ إذ قد ينظر إلى الأمور من منظور سائحٍ خلال الأسابيع القليلة الأولى. لكي يقوم لاحقاً بالتفتيش بدقة عن نقاط التَّشابه والتَّباين بين ثقافته وثقافة البلد المُضيف.

حتى شيء بسيط مثل الأكل والشرب يختلف اختلافًا كبيرًا من ثقافة إلى أخرى. إذا جاء أستاذك إلى فصل في الصباح الباكر حاملاً كوبًا من السائل، فماذا تفترض أنها تشرب؟ في الولايات المتحدة، من المرجح أن اضغط هنا تكون القهوة مليئة بالقهوة، وليس شاي إيرل غراي، المفضل في إنجلترا، أو شاي زبدة الياك، وهو عنصر أساسي في التبت.

"، تحدثنا فيه عن الصعوبات التي تواجه من يسافرون إلى الخارج بغرض الدراسة أو العمل وما شابههما من أسباب. وبما أنَّ لكلِّ شيءٍ في هذه الحياة إيجابياته وسلبياته، سنتكلم اليوم عن بعض الجوانب الإيجابية التي تنتج عن الصدمة الثقافية.

Report this page